ملزمة درس الحرية

1- الحرية ............. الكاتب مصطفى صادق الرافعي  
q          التعريف بالكاتب : هو الأستاذ مصطفي صادق الرافعي كاتب وأديب مصري معاصر ولد  30ديسمبر 1876 في قرية منفلوط إحدى قرى محافظة أسيوط ودرس في الأزهر الشريف وعمل محرراً بجريدة المؤيد ونائبا في البرلمان وله كتب كثيرة منها ( النظرات والعبرات ) وترجم كثيرا من الكتب مثل ( الشاعر – في سبيل التاج – ماجدولين وتوفي 12 يوليو سنة 1924م

الكلمة
معناها
الكلمة
معناها
استيقظت
نهضت من نومي × نمت
أفرج
أزيل
هرة
قطة ج/ هرر
كربتها
همها وحزنها × فرحها م/ كربة
تموء
المواء هو صوت القطة
مغلق
× مفتوح
جانب
جوار ج/ جوانب
تطيل
تستمر وتمد  × تتوقف
تتمسح
تحتك بي  × تبتعد عني
أدركت
فهمت
تلح
تصر
غرضها
هدفها  ج/ أغراض
غريبا
غير معتاد × معتاد
غبطة
سرور وسعادة × حزن
فراعني
أتعبني × أرحني
شمس
نجم مضيء ج/ شموس
أمرها
شأنها ج/ أمور
اللعب
الدمية م/ لعبة
وأهمني
أصابني بالهم × أراحني
الحياة
النمو والبقاء × الموت ج/ حيوات
عافته
تركته × أخذته
محروم
ممنوع × منعم
تحفل بها
تهتم بها
ظلمة
ظلام ج/ ظلمات ×نور
تلح إلحاحا
تصر في طلبها وتكرره
اتجه نحوه
انطلق
انصرفت عنه
تركته
تعدو
تسرع
ظمآنة
عطشانة
ليت شعري
ليتني اشعر
أرشدتها
أهديتها  × ضللتها
استحالت
تحولت
الماء
ج/ مياه وأمواه
أسلمت
أرحت
أنشأت
بدأت واستمرت
متسول
سائل
تشتمل
تحتوي
المطامع
الأطماع
لا يد لأحد عنده
لا فضل لأحد عليه
مستجد
شحاذ × معطي
ظفر بها
فاز بها × فقدها
سلبته
انتزعته قهرا
منة
إحسان ج/ منن
أحد
ج/ آحاد وأحدون
  
أسئلة مجاب عنها

1- متي استيقظ الكاتب ؟ وما الذي أيقظه ؟
* فجر يوم من الأيام على صوت هرة تموء بجانب فراشه .
2- ماذا وجد الكاتب بجانب فراشه ؟ وما أثر ذلك على الكاتب ؟
* وجد هرة تموء بجانب فراشه، وتتمسح به ، وتلح فى ذلك إلحاحا غريبا. فراعه همها ، وتألم ألما شديداً لحال الهرة. ونهض من فراشه ليساعد القطة
3- فيما فكر المنفلوطي عندما رأي ذلك الموقف ؟ وماذا فعلت القطة ؟
* فكر في أنها  جائعة فنهض وأحضر لها طعاما فعافته وانصرفت عنه فقال: لعلها ظمأى، فأرشدها إلى الماء ،فلم تحفل به ، وأنشأت  تنظر إليه نظرات تنطق بما تشتمل عليها نفسها من الآلام والأحزان.
4- ماذا تمني الكاتب في هذا الموقف ؟ولماذا ؟
*  تمني أن لو كان سليمان فيفهم لغة الحيوان ليعرف حاجتها، ويفرج كربتها.
5- إلام كانت القطة تنظر؟ ولماذا ؟ و كيف فهم الكاتب غرض القطة ؟
*  كانت القطة تنظر إلى  باب الغرفة  المغلق  و تطيل النظر إليه، لأنها كانت تريد الخروج من الغرفة المغلقة ،فهم الكاتب غرضها عندما رآها تلتصق به كلما أتجه نحو الباب فعرف أنها تريد أن يفتح لها الباب .
6-  ما سبب مواء القطة ؟ وماذا فعل الكاتب عندما عرف غرض القطة؟
*  أنها محبوسة داخل الحجرة  وهي  بهذا تفقد حريتها . لذلك أسرع الكاتب وفتح الباب للقطة .
7-  ما أثر فتح الباب علي القطة ؟ ولماذا ؟ أو كيف صار حال القطة بعدما نالت حريتها؟
*عندما فتح  الكاتب الباب للقطة تحول حالها من هم وحزن إلى غبطة وسرور؛ لأنها رأت وجه السماء وعرفت أن حريتها قد عادت إليها
8-  ماذا فعلت القطة بعد أن فتح الكاتب الباب  لها ؟ وماذا فعل الكاتب بعد نهاية قصة القطة ؟
 * انطلقت القطة تعدو فى سبيلها ، أما الكاتب فعاد إلى فراشه  وأسلم رأسه إلى يديه وأنشأ يفكر فى أمر هذه الهرة.
9-  فيم كان الكاتب يفكر ؟ ما الذي أدركه الكاتب بعد نهاية التفكير في هذه القصة؟
*  كان يفكر في أمر هذه القطة  و هل تفهم  القطة معني الحرية ؟. وقد ادرك الكاتب  أن القطة والحيوانات  تفهم معنى الحرية حق الفهم
10-  بم شبه الكاتب الحرية ؟   
*  شبه الكاتب الحرية  بالشمس التي يجب أن تشرق فى كل نفس.
11-  ما أثر ففدان الحرية علي الإنسان كما ذكر الكاتب؟  
*  أن من يفقد الحرية  يشعر بأنه  يعيش في ظلمة حالكة . و تكون حياته أشبه شئ بحياة اللعب المتحركة في أيدي الأطفال.
12-  ما الذي يسلب الإنسان حريته ؟ 
*  الذي يسلب حرية الإنسان هي المطامع البشرية.
13-  لماذا يحرص الإنسان علي الحرية ؟   
*  لأن الحرية هي الحياة .
14-  لماذا يعتبر الإنسان الذي يطلب حريته ليس بمتسول ؟   
* لأنه يطلب حقا من حقوقه .
15- كيف تسلب المطامع البشرية حرية الإنسان؟  
* بأن تمنع الإنسان حقه  فى  حياة كريمة يستمتع فيها بحقوقه، وتجعله يعيش فى ظلام الجهل والتخلف؛ حتى لايقوى على الدفاع عن نفسه، أو المطالبة بحقوقه وحريته .
16- لماذ خصّ الكاتب سيدنا سليمان ؟  
* لأنه كان يعرف لغة الحيوان .             
17: ما الذي تمناه الكاتب؟ ولماذا؟

تمنى لو أنه مثل نبي الله سليمان فيعرف لغة القطة ويفهم ماذا تريد فيعطيه لها.

تعليقات

  1. متى تيقظ الكاتب؟ وما الذى أيقظه؟

    ردحذف
    الردود
    1. كيف تصرف الكاتب تجاه القطة؟ وماذا كان در فعلها

      حذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مراجعة قصة اسامة بن زيد سؤال و جواب

من أجل مصر حديث شريف

درس النعت